أين تعيش الألهة
أدركت بعد طول تدبر أن الألهة علي اختلافها،
لا تكون في المعابد والهياكل والأبنية الهائلة،
وإنما تحيا في قلوب الناس المؤمنين بها.
ومادام هؤلاء يعيشون، فآلهتهم تعيش فيهم،
فإن اندثر أولئك انطمر هؤلاء.
لا تكون في المعابد والهياكل والأبنية الهائلة،
وإنما تحيا في قلوب الناس المؤمنين بها.
ومادام هؤلاء يعيشون، فآلهتهم تعيش فيهم،
فإن اندثر أولئك انطمر هؤلاء.
من رواية عزازيل .. الرق 12
4 comments:
اقتباس جميل
فلسفة
:)
تحياتي
أكثر ما قاله يوسف زيدان أيمانا
المعابد والهياكل والابنية الهائلة تحتوي في يومنا هذا على خيال ظل يرتدي جلباب ورموز للايمان
افزع الالهة وطردها من تلك الاماكن
اما عن قلوب البشر فسيظل واقف يقرع على ابوابها منتظر اذن الدخول
انها من الروايات الرائعة
سمراء
Post a Comment