Sunday 15 June 2008

أطفال ياعالم أطفال

إمبارح ف البيت بيتك محمود سعد كان مستضيف طفلة اسمها مريم. مريم كانت ف السعودية وعيلتها ماتوا ف حريقة فالبيت وهي رجعت دلوقتي تعيش مع أهلها هنا. البنت هترجع مصر وتدخل تالته ابتدائي. محمود بيسألها عايزة تبقي إيه لما تكبري، تخيلوا قالتله إيه؟ عايزة أبقي محفظة قرآن!!! ... أنا أول مرة أشوف كدا بصراحة. راح محمود قالها مش عايزة تبقي دكتورة؟ قالتله آه .. قالها يعني دكتورة الصبح ومحفظة قرآن بالليل. بعد كدا بيسألها إذا كانت بتشوف التليفزيون المصري ولا ﻷ وقالها تلاقيكي بتشوفي قنوات اﻷغاني والكليبات، لكن عمها قاله لا .. دي بتشوف قنوات القرآن بس!!! ... محمود سعد قاله فعلا دي حتي سلمت علي بتحفظ!!!

طفلة عندها 8 سنين عايزة تطلع محفظة قرآن وبتتفرج علي القنوات الدينية بس وبتسلم علي الرجالة بتحفظ ... أنا مش عارف إحنا بنعمل كدا ليه ف أطفالنا.

21 comments:

Unknown said...

احنا بنربي ولادنا علي التعصب و الارهاب الفكري علشان لما يكبروا يحترفوا الارهاب بكل انواعه

فين الطفوله و اني اسيبهم يعيشوا طفولتهم و يتمتعوا بسنهم

بوست جميل يا بيشو

تحياتي

ِِAdem El-Mahdy said...

السلام عليكم

بوست رائع فعلا

بس عاوز استفسر عن حاجة من
emy
هل هى قاصده انى اسيبهم براحتهم مافرجهمش على فنوات دينية فيطلعوا ارهابيين ولا ايه
مش فاهم

^ H@fSS@^ said...

ما هو ده الجيل الجديد يا اليين
من يومها متبرمجة ان ده تكون اهداف حياتها و نكران اي شئ تاني
فلا مجال للتفاهم

تحياتي

Samir Saad said...

وفاءا للجهل الذي تعاقدنا معه. علشان التخلف يستشري من جيل لجيل. أوف.

Dr. Eyad Harfoush said...

عزيزي آلين
الاجابة هي علشان بهايم، بنعمل كده في الاطفال لاننا لا عندنا علم و لا دين، فقط جهل وهابي، لعن الله السعودية و اليوم اللي روحناها فيه

تحياتي و تقديري

Unknown said...

ادم المهدي

لا طبعآ لازم اعلم ابني دينه من و هو طفل بس اديله المعلومه الصح و الي تناسب سنه

مش اله النصاري كافرون و اعداء الله كده انا بربي ارهابي متصب مش طفل المفروض اربيه علي التسامح و سماحة الاسلام و اخلاقه

و يعرف ان الدين لله مش للمنظره و ان المسلمين و المسيحين اخوه

في حاجات كتير لازم ازرعها ابني من هو طفل

تحياتي

zahra said...

انا مش عارفه الناس اللى رديت معترضه على ايه
دى بنت عاوزة تطلع محفظة قرآن عارفه دينها و بتسلم على الرجال بتحفظ
اعتقد انه ده مثل يحتذى بيه مش أحسن من البنت اللى أمها علمتها الرقص
و اللى والدها حفظها كل اغانى هيفا و نانسى عجرم
و اللى مش بيقوموا طول النهار من قدام قنوات الكليبات اللى بوظت عقولهم
ايه الإرهاب و التعصب فى ان اهل يعلموا اولادهم قرآن او يفرجوهم على قنوات دينيه او انهم يحطوا فيهم حلم انهم يتعلموا القرآن و يعلموه زى ما قال الرسول خيركم من تعلم القرآن و علمه
ايه الجريمة فى انهم ينشأوا على طاعه الله بدل ما ينشأوا على المعصية و الفكر الغربى المنحرف
انا مش شايفه اى ارهاب او تعصب فى ده
الجريمة فعلا هو اللى بنعمله احنا لما بنسيب اولادنا يتربوا على قنوات الكليبات و العرى بدعوى انهم يعيشوا طفولتهم
و مين قال ان الطفوله ان بنت تشوف ممثله شبه عاريه بتغنى كلمات مبتذله
ايه الطفوله فى انها تشوف القبل و الأحضان عاديه جدا كإننا بقينا فى أمريكا
ايه الطفوله فى انها تشوف اللى اكبر من كده
فين الطفوله دى يا جماعه
بالله عليكم قولولى

على باب الله said...

المشكلة أن الأسلامويين نجحوا أنهم يخلوا الناس تفتكر أنه يا إما ملاك يا شيطان
يعني يا إما الولد أو البنت يبقي ما بيشوفش غير القنوات الدينية و ما يسمعش غير القرآن و يتحجب و هو لسة ما أتفطمش ... يا إما بقي يبقي ولد بتاع كليبات و مسخرة و قلة أدب

الحقيقة مش كده خالص

^ H@fSS@^ said...

يا زهرة الياسمين لما بنت عمرها تمن سنين بس و تسلم على راجل بتحفظ فده معناها انها شايفاه رجل ممكن يقيم معاها علاقة جنسية و شايفة نفسها انثى و هي لسه مبلغتش المحيض
فدي بكده بيكون اتلوث تفكيرها و اتشوهت نفسيتها و هي لسه طفلة المفروض انها في سن صغيرة و تلعب و تنبسط
و مش معنى ان احنا مستغربين من طريقة تفكيرها في سن زي دي يبقى بنقول البنات يخرجوا عريانين في الشوارع او اننا بنشجع انهم يتفرجوا على الاغاني الهابطة و المسيئة
كله غلط على التربية و بنيان شخصية الطفل
مش معقولة كل حاجة عندنا لازم تكون على طرفي النقيض
يا اطخه يا بكسر مخه
مش معقولة
و لعلمك امريكا عندهم رقابة على منتجاتهم الفنية احسن مننا مليون مرة
و بيعملوا تقييم للافلام عشان اي حد يتفرج على فلم يبقى عارف هو مقبل على ايه
لانهم مش خنازير زي ما بيفهمونا
هما كمان عندهم اطفال و عاوزين يربوهم تربية كويسة و سليمة مش يخلوا بنت سنها 8 سنين تسلم على راجل قد ابوها بتحفظ!! مصايب ايه دي و النبي

Samir Saad said...

زهرة الياسمين
معلهش ياالين عايز ارد على زهرة الياسمين، والنبي المرة دي وبس.

عزيزتي زهرة الياسمين، معلهش انا حابب اقف معاكي على كلماتك
اولا: "أمها علمتها الرقص، والدها حفظها كل اغانى هيفا، قدام قنوات الكليبات" انتي ليه متخليه انه البنت لو مش هتحفظ قرآن يبقى امها هتعلمها الرقص، ولو مش هتتحجب يبقى هتتعرى ولو مش هتقعد قدام اقرأ يبقى هتشوف سكس.
ياستي الحياة مش ابيض واسود. الأبيض والأسود يادوب نقطتين على أطراف الحياة وكل المسافة اللي بينهم رمادية. امهاتنا ماكانوش بيتحجبوا مثلا ومع ذلك ماكانوش راقصات ولا عاهرات. مناهضة النقاب لا تعني الترويج للبكيني.
الطريقة دي من الحوارات بتستخدموها علشان ترموا الكورة في ملعبنا فنتلهي بالدفاع عن افكارنا. لا ياستي دي أول حاجة نقول بيها انكم قافلين باب العقل والحوار من أول الطريق. مش عايزين تفكروا، أي رد متطرف والسلام.

بخصوص "الفكر الغربي المنحل" لكي ان تعرفي ان الكذب من ابشع ما يتهم به شخص في الغرب. بينما مجتمعاتنا ياخير امة بتتنفس كذب ونفاق. واللي ممكن نعلق عليه في شوارع الغرب بنعمله وراء الحيطان والأبوب المقفولة. عندنا معاكسات وتحرشات واغتصاب وقتل وزنى ولسانا خير امة؟

اما موضوع "العري والأحضان والقبلات" فبلاش والنبي تقولي ان الكليبات مزوداها، كل عشر كليبات البنت هتشوف حضن ولا بوسة، لكن كل صفحة في القرآن البنت هتقرأ كلمة "نكاح". كل برنامج ديني هيكلمها في "ارضاع الكبير وزواج المتعة وملكات اليمين" يا ماما ما تحاوليش تقولي أن الإسلام هو حجاب العفة والفيصل بيننا وبين الغرب المنحل، لأنه ببساطة الإسلام أطول فيلم جنسي في التاريخ. شوفي كام آيه بتتكلم عن الحيض والنكاح وفروضه، شوفي كام حديث بيتكلم عن فحولة الرسول. دا حتى الجنة مش اكتر من بيت دعارة يديره الله. كل راجل وله سبعين حورية. صباح العفة والتعاليم النقية.
يا ماما لما تطلعوا من الهاجس الجنسي اللي غرقان فيه الإسلام والمسلمين، قولى ان الغرب منحل، قولي ان الكليبات فاجرة، قولي ان الأغاني هابطة.
بس العيب مش عليكي، لما يكون الرسول بيفاحذ بنت عندها تسع سنين، يبقى نافع نملا دماغ بنت ثانية 8 سنين بكل الوساخة الجنسية في الدين.
دا هو تشويه الطفولة الحقيقي، دا تشويه للإنسانية وإفساد للمجتمع وقتل للعقل.
بلاش ننشر غسيلنا الوسخ.

Anonymous said...

عزيزي بيشو

اكتر حاجه استغربت ليها انها كانت بتسلم علي محمود سعد بتحفز

قريت التعليقات علي الموضوع و استغربت لتعليق زهره الياسمين لأننا ماقولناش لأهلها ماتعلموش البنت القران احنا كنا مستغربين ليه بنت عمرها 8 سنين تسلم علي راجل بتحفز؟يبقي ده له خلفيه و حاجه هي سمعتها من اهلها
لما ندي معلومه لطفله لسه بتبتدي اولي خطواتها في الدنيا لازم نديهالها بشكل مبسط عشان البنت ماتتاخدش و هي لسه صغيره لكن حنقول ايه يابيشو في الفكر الوهابي اللي ماعندوش مانع من ختان البنات و بيقول عليه سنه عشان عفه البنت
طبيعي ان اهلها يكونوا من مناصرين الفكر ده

الدين يسر و ليس عسر يازهره الياسمين
مش معني ان اهلها مش محفظينها القران كلو انهم حيعلموها الرقص
مش كل الرقص خليع علي فكره فيه حاجه اسمها باليه و ده فن راقي

اسمحلي بس يابيشو احيي حفصه علي ردها علي زهره الياسمين و الصراحه رد مقنع و قالت كل اللي كنت عايزه اقوله
و برضه انوسنت قال الكلام اللي علي بالي برضه
و ياريت لو هره الياسمين ترد علينا بكلام مقنع و ترد علي اللي قولنا عليه
تحياتي ليك بيشو علي الموضوع الهام

mohamed said...

سؤال لجنابك ممكن ولا فية أعتراض
الحرية هى أن تختار ماتريدة وتتحمل نتائج أختيارك , وأن تترك للاخرين أن يختاروا ويتحملوا تبعات أختيارهم. لا أن تختار أنت لهم وتقرر لهم الصواب والخطأ ,فى هذة الحالة تكون أنت الحر الوحيد وهم عبيد لك
المبداء لايجزاء أما حرية أو لاحرية
أضيف لك شىء أخر
أن حريتك تقف عند حدود حرية الاخرين فلا يجب أن تتعداها
فى الغرب لايجوز لك فى بيتك أن تدهن حوائطة الخارجية بلون يزعج او ممكن أن يعترض علية من يراة,ولايجوز أن تستضيف زوار لك من الممكن أن صوتهم يسبب أزعاج ولو بسيط للجار
أنتا ترى رايك صواب أنت حر
لكن لا تفرضة عليا
فأنت لاتملك الحقيقة وحدك
ملحوظة
القراءة تحتاج عقل عادل ولا تحتاج لعقل قد اصدر حكما مسبقا

Anonymous said...

for the one who speak about freedom to justify anything, there is two main faetures should accompany this concept;
1-freedom should be MUTUAL, the thing I don,t find in those religious people.
2-freedom is one side of a coin the other side is responsibility, freedom like many many things in the world IS NOT ABSOLUTE. if you speak rubbish on the TV I pay for its staff from my tax, if you speak in a direction which accentuate the backwardeness of my country which in turn affect my life, I should object at least by these comments.
freedom doesn,t mean we accept anything from anyone and just keep silent for anything, otherwise where on earth we can hope for better life.
NB My greatest regards to alien.

egyptiana

zahra said...

حفصة
انا مش بقول اننا عندنا الحياة ابيض و اسود
كل اللى بقوله انى مش شايفه تطرف فى الفكر ده
و كان الأولى بإننا نواجه الإنحلال الأخلاقى
و بعدين مين قال ان السلام بتحفظ معناه تخيل علاقه جنسيه
مش يمكن البنت خجوله مثلا مع الأغراب عموما سواء راجل او ست
مش يمكن اهلها قالولها متكلميش و لا تسلمى على حد متعرفيهوش
يمكن اى حاجة
ليه دايما مخنا بيروح لجانب التطرف الفكرى
أشكرك حفصة على رقى اسلوبك فى الحوار

^ H@fSS@^ said...

على حد علمي و زي ما هو مكتوب من نص البرنامج انها كانت رايحة مع عمها
و كمان هي رايحة و عارفة انها حتصور تليفزيون يعني مقابلتش راجل بسنان مكسرة و نظرة الشر مالية عينيه و طلعلها من زاوية شاعر ضلمة و قالها تعالي اوديكي لبابا يا امورة
طريقة تعاملها دي انا اعتبرها قلة زوق
دفاعي الوحيد عنها انها يمكن لسه متاثرة بوفاة اهلا و بطريقة مخيفة جدا
بس لما يكون تحفظها ده اساسه حشو ديني مالهوش لازمة تبقى مصيبة

zahra said...

the innocent
أسمحلى انا كمان أقف على كلمات انت قولتها
بدايه انا عارفه كويس قوى ان عدم تواجد الأبيض مش معناه الإسود و لكنى بعرض صورتين متناقضتين و بقول انه الأولى بالنقد هو الإنحلال مش التدين حتى لو اعتبرناه فكر خاطىء
تانى حاجة مش فاهمه تقصد مين كلمة تستخدموها
احنا مين و انتم مين
السؤال ده سألته لنفسى كتير لكن لقيت اجابته بمجرد زيارتى لمدونتك و معرفتى بإتجاهك اللادينى
و ده طبعا معناه اننا هندخل فى جدل عقيم مش هنخرج منه بنتيجه بس انا هرد برضو و لو انى عارفه انه مفيش فايده
تانى حاجة احنا مش قافلين باب العقل و عندنا استعداد للحوار الراقى المتحضر اللى قابل للأخذ و الرد مع الحفاظ على المقدسات مش السب اللى ورد فى ردك و اللى مش شايفه حد علق عليه زى ما علقوا على ردى
ثالثا إيه علاقه الكلام اللى بنقوله ده بإن الفكر الغربى بيرفض الكذب هل معنى كده انه فكر جيد و يستحق اننا نسير وراه و خلاص
فين فكرك انت بقى و فين عقلك انت

اما عن القرآن و الجنة و الرسول الكريم فأنا برفض لهجتك فى الكلام عنهم رفض قاطع و معنديش استعداد لنقاش تطرفك

micheal said...

في كل الأحوال أطفال اليوم غير أطفال الأمس تماما من كل النواحي
:)
تحياتي لك

Reham Ragab said...

آه طبعا
لأن الدين هو تحفيظ القرآن وقنوات القرآن والسلام بتحفظ
انت شكلك مبتقراش حديث،
بني الإسلام على خمس، أولها الحجاب المودرن وثانيها عمرو خالد، وثالثها قنوات الدعوة الفضائية، ورابعها عدم لمس ايدين الرجالة، وخامسها عدم التفكير في الجنس حتى في الأحلام
تلاقيها هتطلع دكتورة نسا عشان تحارب الفتنة، ماهي بقت موضة، ماكشفش غير عند ستات، وماكشفش غير على ستات، ورقصني يا جدع!
فاكر الحكاية بتاعة "من لمس منكم بلسانه أرنبة أنفه دخل الجنة"؟
اهي التدوينة دي ملهاش غير تعليق واحد
"ألم أقل لك أنهم بقر؟؟"
:)
صباح الفل!

mohamed said...

to anonymous
أعتقد أنة يكفى جدا تلاعب بألالفاظ
وكلامى واضح لا يحتاج تفسير
ولايحتمل تأويل, انك تذكرنى بموقف علمانى تركيامن غطاء الرأس, فمن وجهة نظرهم أن الفتاة لها كامل الحرية أن يظهر كامل جسدهاأو تستعملة كيف شأت ولكن الفتاة التى تضع قطعة من القماش على شعرها,هى فى نظرهم ليس لها الحق فى التعليم,منتهى الدكتاتوريةولاحرية على الاطلاق أما أن كلاهما حر أو انهاقمع وتطرف وغلو ودكتاتورية ممن يتظاهروا بالحرية, المسئلة وما فيها بأختصار هى(كراهية الاسلام) منتهى العنصرية ضد عقيدة ومحاولة وصفها بما ليس فيها بل أصفهم بما فعلوة يوم استولى وأحتل رجال الغرب القدس لقد ذبحوا60000 الف مسلم فى ساعة واحدة ,نعم ستون الف مسلم هذة هى حقيقة تاريخية لاسبيل لانكارها,اماوصف الاسلام بالاكاذيب فدعنى أسألك كم ذبح الكاثوليك من البروستانت فى أوربا,
التاريخ الذى تتحج بة دموى وسادى وعنصرى(أما حرية أو لا حرية) ولا مكان فى المنتصف حسب هواك؟

Egypt Rose said...

ازيك يا بيشو .. بقالي سنين مسمعتش منك .. ما هو اللى انت بتقوله ده عادي في مجتمع يعتبر المرأة اداة للمتعة الجنسية و بيعلمها العفة و التحفظ علشان تهيج الرجل اكثر بغموضها .. كلام و مصطلحات ماتت من اللغات الاخري ولسة بتستخدم في مصر

انا ابني عنده 6 سنوات ولم اقدم له اي معلومات عن اى دين .. الدين بيصيب الانسان بالهلاوس و الخوف من النارو العقاب و هو كثير على طفل

عزائي الوحيد ان تنقرد تلك الكائنات مثل الدنياصورات و نبقي نحن اصحاب الفكر والمثقفين في العالم الجديد ..

وعلى فكرة محمود سعد نفسه رجل متحفظ علشان لما كان بيحكي عن حادثت الزيتون قل .. اصل الخواجا مكرم .. خواجى ايه يا سعد ده مصري و اجداده مصريين المسيحين في مصر قبل المسلمين بكثير يعني انت الخوتجى يا سعد مش مكرم .. منتهي العنصرية في البلد

مغرم ..ولكن said...
This comment has been removed by the author.